
المساءلة والدعم الاجتماعي يمكن أن يكونا محفزين قويين للغاية. ابحث عن صديق، أو فرد من العائلة، أو انضم إلى مجتمع يدعم هدفك في بناء العادات.
المبالغة في الطموح قد تؤدي إلى الإحباط والفشل. ابدأ دائمًا بخطوات صغيرة جدًا وسهلة التنفيذ.
يُظهر الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة الاحترافيّة والجدّية في العمل. فلا تستهن بالتفاصيل، وحاول أن تكون دقيقًا في كل ما تفعله.
تؤثر حالتنا العاطفية على عاداتنا اليومية، مثل تناول الطعام عند الشعور بالملل، أو الحزن، أو الذهاب للتسوق عند الشعور بالتورتر أو الضغط.
كافئ نفسك على إنجازاتك، وشاركها مع أحبّائك، واشعر بالفخر بما حقّقته.
إذا كنت ترغبين في تكوين عادة جديدة، فإنك بحاجة فقط إلى تحديد إشارة من شأنها أن تُحفِّز روتينك الجديد.
أرسل رسالة شكر من سطرين، وانتظر المصعد، وقدم إطراءً صادقًا. تُضفي اللفتات الصغيرة البهجة على أيام الآخرين - وحياتك أيضًا. تُطلق اللحظات الاجتماعية الإيجابية مشاعر إيجابية تُذكرك بأنك جزء من شبكة إنسانية أكبر.
لذا، استغل وقت فراغك للاستماع إلى مُحتوى مفيد ومسل، الذي يُمكن أن يُوسّع مداركك ويُحفّزك على تحقيق أهدافك.
مهارات القيادة ضرورية للنجاح في العمل والحياة الشخصية. فالقائد الناجح هو الذي يستطيع تحفيز الآخرين وتحقيق الأهداف.
كل إنسان منّا يحتاج إلى التغيير الإيجابي في حياته، فالتغيير نحو الأفضل أمر يشغل فكر وبال الكثيرين، ولكن قد يكون تغيير العادات أمراً صعباً لبعض الناس ومستحيلاً بالنسبة للبعض الآخر، فالعادة هي شيء ما نقوم به على نحو متكرّر، وقد يكون شيء إيجابي كالقراءة في هذه الصفحة مثلاً، أو سلبي كالتدخين أو شرب الكحول، وما يميّز شخص عن آخر هو نوعية عاداته والتزامه بها.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
وأفضل طريقة لاستخدام الأحداث السابقة في تكوين عادات إيجابية هي التدرب على "تكديس العادات"، ويتضمن ذلك ربط سلوك جديد بشيء معتاد بالفعل.
الحياة المنشغلة قد تنسيك أبسط الأمور مثل شرب كميّةٍ كافية من المياه أو تناول فيتاميناتك.
إنَّ الروتين هو السلوك المتكرر الذي تريد تغييره أو تعزيزه، مثل الإقلاع عن التدخين، أو تناول طعامي صحي، فما هي العادة التي تريد التخلص منها أو اكتسابها؟